Full Professor, Previous University Rector (2)
تاريخ الميلاد: يناير 1946
التأهيل:
لقد أمضيت الفترة منذ التحاقي بهيئة التدريس في 1976 وحتى الآن في التدريس وإجراء البحوث العلمية و الاستشارات و الأعمال الإدارية. تضمنت الأعباء التدريس على مستوى البكالوريوس و الماجستير و الدكتوراه ، وقد شمل ذلك مجالات الآلات الكهربائية وإستقرارية نظم القدرة الكهربائية واقتصادياتها و إلكترونات القدرة.
قمت بتأسيس جامعة كرري بكلياتها العشرة ، ومدرسة العلوم الإدارية ومدرسة اللغات (الكلية الحربية) وكليات العلوم اصحية الست التي تشمل الطب والتمريض والصيدلة وطب وجراحة الأسنان والمختبرات الكطبية وعلوم الأشعة التشخسصية، وكلية علوم الطيران وكلية الدراسات البحرية إضافة لكلية الدراسات العليا والبحث العلمي.
شاركت في قيام أكاديمية كرري للتقانية بكيتيها؛ كلية الهندسة وكلية التقنية.
شارك في عضوية المجلس الهندسي لعدد 4 دورات وكنت رئيسا للجنة الأكاديمية التي تشرف على تقييم برامج الهندسة للراغبين في نيل عضوية المجلس.
ظللت رئيساً للجنة الدراسات الهندسية والتقنية وهي لجنة استشارية للمجلس القومي للتعليم العالي وذلك لمدة تزيد على 12 عاما.
ظللت عضوأ بالمجلس القومي للتعليم العالي منذ عام 2000م وحتى نهاية دورتي في إدارة جامعة كرري.
أيضا أشرفت على إنشاء برامج الدبلوم فوق الجامعي والبكالوريوس والماجستير في جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا وأكاديمية كرري وشاركت في قيام هذه البرامج إضافة لبرنامج الدكتوراه في من جامعة الملك سعود وعدد من كليات الهندسة التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
عملت على مستوى عضوية ورئاسة اللجان الإدارية والأكاديمية وأشارك في المجالس العلمية لعدد من الجامعات الحكومية والأهلية.
قمت بالشراف على تأثيث معمل الآلات الكهربائية وإلكترونات القدرة بجامعة الملك سعود وذلك بتكلفة فاقت المليون دولار وهو يشمل تجارب درجة البكالوريوس والأبحاث بمستوياتها المختلفة.
كذلك كنت العميد المؤسس لكلية الهندسة بأكاديمية كرري للتقانة التي بدأت في أغسطس من عام 1994 بأربعة أقسام هي الهندسة المدنية والهندسة الكيميائية وهندسة الحاسوب والهندسة الكهربائية والهندسة الميكانيكية وقد قامت بتخريج الدفعة الأولى في سبعة تخصصات في يناير من عام 2001.
أشارك بالعضوية في كثير من مجالس أمناء مؤسسات التعليم العالي الأهلي وقد ترأست مجلس إحدى الكليات لعدد من الدورات.
لقد كان المجال الرئيسي للأبحاث في بادئ الأمر دراسة تصميم وأداء نوع جديد من الآلات الكهربائية ذات توصيل الفائق، (Supecoducting alternaters)، ثم توسع ليشمل استخدام الطاقة البديلة ويخص منها استغلال الرياح فى توليد الطاقة الكهربائية وذلك بدراسة أداء مولدات التيار المتردد ذات الحث الذاتى ومولدات الممانعة، إذ أنها تعتبر الأنسب في هذا المقام وقد كان ذلك من خلال العمل في مجموعة بحث أو من خلال الإشراف على رسائل الدراسات العليا. وقد ظهرت نتائج هذه الأبحاث فى أكثر من 25 ورقة بعضها نشر في دوريات عالمية وقدم البعض الآخر في مؤتمرات. أما المجالات الأخرى ذات الإهتمام فتظهر فى العناوين التالية وقد كان بعضها مواضيع لرسائل ماجستير إشرافت عليها.
كانت المشاركة الرئيسية في هذا المجال من خلال الاشتراك في لجنة استشارية لمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتكنولوجيا والذي بدأ في 1983 ويختص بالتصميم و الإشراف على مشروعات المدينة التي تشتمل على مباني الإدارة والخدمات و المعاهد والحي السكنى. وقد شمل الجانب الكهربائي في المشروع محطة توليد بقوة 40 مليون وات و4 مولدات طوارئ بقوة 205 مليون وات و55 محطة توزيع بمحولات 13.08 كيلو فولت/ 220 فولت . وقد شملت الاستشارة منـاقشة واختيار التصاميم واختيار نوعية و مواصفات المعدات وربطها على الوجه الأمثل. وأثناء التشييد أقتصر العمل على اختبار الكبلات ومعاينة مواصفات المعدات والإشراف على تنفيذ التصاميم.كنت رئيساً للجنة فرعية لدراسة أسباب حريق مكاتب بنك السودان في يونيو 1994.
العمل الاستشاري الهام الآخر كان ضمن عضويتي في لجنتين من عشرة لجان كُونت لاستلام مباني جامعة الملك سعود الجديدة في ضاحية الدرعية بالرياض ووقد كلف بناؤها 4.5 مليار دولار. أشتمل عملي في اللجان التي شاركت فيها على استلام مباني الإدارة و المركز الترفيهي ويتكون كل واحد منها من 6 طوابق في مساحة قدرها 200×100 م م . إضافة للأشغال الكهربائية العادية فقد اشتمل كل مبنى على محطة توزيع و مولدات طوارئ.
كنت ضمن لجنة من ثلاثة أفراد كونها مجلس الوزراء في مارس 1995 لعمل إحصائي بقطع الغيار المتداولة ودراسة إمكانية تصنيعها محلياً.
كنت عضواً في لجنة وزارية من سبعة أفراد كونها مجلس الوزراء في أغسطس 1995 للتحقيق في الأعطال التي أصابت الوحدة الرابعة بمحطة بري الحرارية في منتصف أبريل وتوقف محطة الرصيرص في آخر أبريل من نفس العام.
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipisicing elit, sed do eiusmod
tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam,
quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo
consequat. Duis aute irure dolor in reprehenderit in voluptate velit esse
cillum dolore eu fugiat nulla pariatur. Excepteur sint occaecat cupidatat non
proident, sunt in culpa qui officia deserunt mollit anim id est laborum.
1- دُعيت أستاذا زائراً لجامعة التقنية الماليزية بكوالالمبور لمدة 15 يوما وذلك في يوليو 1992 وكان البرنامج كما يلي:
زيارة لمقر الجامعة الجديد في جوهور.
زيارة لشركة الكهرباء ومصنع المحولات الكهربائية.
مناقشة برنامج البكالوريوس ومقارنته بالبرامج الشبيهة في الجامعات الأخرى.
مناقشة برنامج الماجستير الذي تقدمه الجامعة في مجال نظم القدرة الكهربائية وتقديم مقترحات من أجل إصلاحه.
تقديم حلقتين دراسيتين الأولى في مجال المولدات الكهربائية ذات التوصيل الفائق و الأخرى في مجال مولدات الحث ومولدات الممانعة ذات الإثارة الذاتية وقد استغرقت كل حلقة يوما كاملا.
2- دُعيت وللمرة الثانية كأستاذ زائر لجامعة التقنية الماليزية بكوالالمبور لمدة 15 يوما وذلك في يوليو 1993 وكان البرنامج كما يلي:
تقديم حلقة دراسية في مجال طرق حساب وتقييم استقرارية نظم القدرة الكهربائية.
مناقشات مع مجموعة الآلات الكهربائية عن إمكانية القيام بأبحاث في مجال الاستفادة من الطاقة الشمسية في استنباط الطاقة الكهربائية بواسطة استخدام مولدات الحث.